الشيخ/ الحسن المنصوب: رمز المستثمرين ونموذج للإنسانية والخير والعطاء في خدمة تعز..

  

✍🏻خالد الشيباني

في عالم مليء بالتحديات، يبرز عدد قليل من الأشخاص الذين يعكسون معاني الخير والإنسانية في كل خطوة يخطونها من هؤلاء الأفراد الذين يتسمون بصفات فريدة ومميزة، يأتي الشيخ/الحسن المنصوب، ذلك الرجل الذي لا يسعى فقط للنجاح الشخصي، بل يسعى بكل جهد واهتمام لخدمة مجتمعه وبلاده.


الشيخ /الحسن ليس مجرد اسم في عالم الأعمال، بل هو شخصية إنسانية بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهو يمتاز بعلاقات حُب وتعاون مع كل من حوله، ويعامل الناس من جميع الطبقات والمجالات بحسن خلق وتواضع، بعيدًا عن التعالي أو التفاخر يتعامل مع الجميع كأفراد من عائلته، يراعي مشاعرهم ويُسهم في تقديم المساعدة بصدق وحب. 


ساهم الشيخ/ الحسن المنصوب في إحداث تغييرات ملموسة في مدينة تعز، حيث أطلق العديد بعض المشاريع التنموية في صناعة السياحة التي كان لها دور متميز في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي، وهو رجل يضع مصلحة الناس في أولوياته فمشاريعه لم تكن مجرد استثمارات تجارية، بل كانت مشاريع خدمت أبناء تعز بكل فئاتهم، وساهمت في بناء مستقبلهم لقد عمل على تشجيع الاستثمار السياحي في المدينة، وجعل من تعز لوحة فنية رائعة مليئة بالفرص الجديدة.


إن ما يميز الشيخ/ الحسن المنصوب هو قدرته على الجمع بين التواضع والقيادة فهو لا يقتصر فقط على أن يكون صاحب رؤية وقرار، بل هو أيضًا الأب الحنون الذي يولي موظفيه اهتمامًا خاصًا يحرص على معاملتهم كأبناء له، ويُعاملهم بأقصى درجات الاحترام والتقدير، مما جعل مكان العمل بيئة حاضنة للنجاح والابتكار...

 إنه ليس مجرد رجل أعمال، بل هو رمز من رموز الإنسانية والتواضع الشيخ /الحسن المنصوب هو مثال يُحتذى به في كيفية الجمع بين النجاح التجاري والمساهمة الفعّالة في المجتمع  تستحق تعز أن تفخر بوجوده، لأنه بالفعل أضاف لها الكثير، وسيظل يترك بصماته المضيئة في كل زاوية من زوايا هذه المدينة الطيبة.


شكراً لك أيها الشيخ الرائع على كل ما قدمته وتعطيه للمجتمع، فأنت بحق نموذج من القيم الإنسانية التي نحتاجها اليوم أكثر من أي وقت مضى....



Post a Comment

Previous Post Next Post